قصة الاندلس من الفتح الي السقوط
قصة الاندلس من الفتح الي السقوط
نبذه عن الاندلس هو الاسم الذي اطلقه المسلمون علي جزيره ايبيريا فبعد دخول المسلمون جزيره ايبيريا وفتحها علي يد طارق ابن زياد سنه 711 ميلادي وتم ضمها الي الدوله الامويه واستمر الوجود الاسلامي فيها حتي سقوط غرناطه عام 1492 ميلادي بعد توسع المسلمين في الفتوحات الاسلاميه ووصلو الي شمال افريقيا في عهد الخليفه الاموي الوليد ابن عبد الملك الذي تولي الحكم من عام 86 هجريه الي عام 96 هجريه قام باستبدال القائد حسان ابن النعمان الوالي الذي قام بفتح افريقيا عام 85 هجريا وقام باستبداله بموسي ابن نصير كان موسي بن نصير في ذلك الوقت موجود في مصر وبعد تعينه من قبل الخليفه الاموي قائدا للجيش توجه موسي بن نصير الي مدينه القيروانبصحبه ابناءه الذي كان لهم دورا بارزا في الفتوحات الاسلاميه بعد قيام موسي بن النصير بالتوجه الي القيروان شرع بتثبيت الدين الاسلامي وتقويه الجيش وجعل من القيروان حصنا منيعا وقلعه لنشر الدين الاسلامي وكان موسي بن نصير ينتهج سياسه عادله مع البربر وسكان افريقيا مما جعل الكثير من البربر يدخلون الدين الاسلامي وكان لهم دور بارز فيما بعد في فتح الاندلس التي تعرف حاليا باسبانيا والبرتغال علي يد القائد طارق بن زياد
نبذه عن الكتاب
هوكتاب الكتروني بصيغه بي دي اف للكاتب الدكتور راغب السرجاني يتناول فيه قصه الاندلس من الفتح الي السقوط الكتاب يحتوي علي مجموعه فصول وكل واحد منها يحكي عن قصه الاندلس والظروف التي مرت بها حتي سقوطها يمكن تحميل الكتاب من خلال الرابط الموجود اسفل المقال
الباب الأول: الطريق إلى الأندلس
الفصل الأول: الأندلس .. طبيعة المكان
الفصل الثاني بعنوان: الأندلس قبل الإسلام
الباب الثاني: فتح الأندلس
الفصل الأول: فتح الأندلس.. فتح أموي مجيد
الفصل الثاني: موسى بن نصير وقرار الفتح
الفصل الثالث: طارق بن زياد يفتح الأندلس
الفصل الرابع: الفتح الإسلامي يكتسح الجزيرة
الفصل الخامس: قرار الخليفة بوقف الفتح واستدعاء القادة
الباب الثالث: عصر الولاة
الفصل الأول: عهد القوة
الفصل الثاني: معركة بلاط الشهداء وتوقف الفتوحات
الفصل الثالث: وقفة تاريخية بعد معركة بلاط الشهداء
الفصل الرابع: عهد الضعف في فترة الولاة
الباب الرابع: عصر الإمارة الأموية
الفصل الأول: عبد الرحمن الداخل
الفصل الثاني: عصر عبد الرحمن الداخل
الفصل الثالث: الإمارة الأموية في عهد القوة
الفصل الرابع: الإمارة الأموية في عهد الضعف
الباب الخامس: عصر الخلافة الأموية
الفصل الأول: عبد الرحمن الناصر
الفصل الثاني: الجهاد السياسي والعسكري لعبد الرحمن الناصر
الفصل الثالث: النهضة الحضارية في عهد الناصر
الفصل الرابع: الحكم المستنصر بن عبد الرحمن الناصر
الفصل الخامس: هشام المؤيد بن الحكم وبداية الدولة العامرية
الفصل السادس: الجهاد السياسي والعسكري للحاجب المنصور
الفصل السابع: أثرى عهود الأندلس قاطبة (الحاجب المظفر بن المنصور)
الفصل الثامن: سقوط الدولة العامرية
الفصل التاسع: الفتنة وسقوط الخلافة الأموية
الفصل العاشر: وقفة مع أسباب السقوط
الباب السادس: عصر ملوك الطوائف
الفصل الأول: ملوك الطوائف
الفصل الثاني: الفرقة والتناحر بين ملوك الطوائف
الفصل الثالث: المشهد الصليبي.. تطور الحال في الممالك النصرانية
الفصل الرابع: ألفونسو السادس وحرب الاسترداد
الفصل الخامس: سقوط طليطلة
الباب السابع: عصر المرابطين
الفصل الأول: نظرة على تاريخ المغرب
الفصل الثاني: عبد الله بن ياسين وتأسيس دعوة المرابطين
الفصل الثالث: يوسف بن تاشفين وتأسيس دولة المرابطين
الفصل الرابع: الأندلس تستعين بالمرابطين
الفصل الخامس: معركة الزلاقة
الفصل السادس: سقوط ممالك الطوائف
الفصل السابع: الجهاد السياسي والعسكري للمرابطين
الفصل الثامن: المرابطون.. الضعف ثم الانهيار
الباب الثامن: دولة الموحدين
الفصل الأول: محمد بن تومرت وتأسيس دعوة الموحدين
الفصل الثاني: عبد المؤمن بن علي وتأسيس دولة الموحدين
الفصل الثالث: عصر القوة في دولة الموحدين
الفصل الرابع: معركة الأرك الخالدة
الفصل الخامس: معركة العقاب.. والهزيمة المريرة
الفصل السادس: تساقط ممالك الأندلس
الفصل السابع: ضعف وسقوط دولة الموحدين
الباب التاسع: مملكة غرناطة وسقوط الأندلس
الفصل الأول: تأسيس مملكة غرناطة
الفصل الثاني: بنو مرين يرثون دولة الموحدين في المغرب
الفصل الثالث: يعقوب المنصور المريني وجهاده في الأندلس
الفصل الرابع: غرناطة تصارع السقوط
الفصل الخامس: اتحاد الممالك النصرانية
الفصل السادس: الصراع في غرناطة
الفصل السابع: حركة الجهاد قبيل سقوط غرناطة
الفصل الثامن: سقوط غرناطة
الفصل التاسع: مصير المسلمين بعد سقوط غرناطة
الفصل العاشر: من علماء الحياة في غرناطة
الباب العاشر: تاريخ الأندلس وقفة معتبر
الفصل الأول: نظرة في قيام وسقوط الدول والحضارات
الفصل الثاني: حروب الأمس وحروب اليوم
الفصل الثالث: أمل النصر لا تخبو جذوته أبدًا
الفصل الرابع: فلسطين اليوم أندلس البارحة
ليست هناك تعليقات